جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي توفر فرصاً متعددة ومتنوعة من 90 طالب ماجستير ودكتوراه ضمن برنامج الخدمات المتنوعة

جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي توفر فرصاً متعددة ومتنوعة من 90 طالب ماجستير ودكتوراه ضمن برنامج الخدمات المتنوعة

26 أغسطس، 2024 0 By manager

أبوظبي، 26 أغسطس 2024:وفَّرتجامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي فرصاً لتناول العشاء فيالقطاع الحكومي الشهير،وفي شركات متعددة الجنسيات في الدولة والعالم،وغالباً من 90 طالب ماجستير ودكتوراه من طلبة الجامعة عبر برنامجها للخدمات المميزة.

إلى آنجامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعيأوَّل جامعة العليا للعلوم والتكنولوجيا في بحوث الذكاء الاصطناعي في العالم، فهي مهمة مهمة للتجارب المباشرة، وتؤكد علىتلبية الطلب المتزايد على الكفاءات التي تتمّع بالمهارات فيمجال الذكاء الاصطناعي.من خلال إعداد طلاب الماجستير والدكتوراه وتزويدهم بالخبرات اللازمة التي تؤهلهم إلى التميُّز في سوق العمل، حيث توفر برامج تعليمية جديدة لجميع الطلاب من مختلف المجالات الذكاء الاصطناعي، مثل علوم الحاسوب والرؤية الحاسوبية وتعليمهم وعلاج اللغات الطبيعية والروبوتات.

وحظي بعض الطلاب بفرص جديدة تتضمن شركات ومؤسَّسات أكاديمية في كندا، بالإضافة إلى وباكستان، منها جامعة دارمشتات التقنية في ألمانيا، ومعهد أوكيناوا للعلوم والتكنولوجيا في اليابان، وجامعة جونز هوبكنز في الولايات المتحدة الأمريكية، ومختبر صغير في الصين، وجامعة لوكسمبورغ. وصُنِّفَت جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي من أفضل 100 جامعة في العالم في علوم الحاسوب، ومن أفضل 20 جامعة في قطاعات الذكاء الاصطناعي والرؤية الحاسوبية وتعليمم لسبب ومعالجة اللغات الطبيعية وعلم الروبوتات (فشل تصنيفات(CSrankings.

وقال عميد الجامعة، البروفسور تيموثي بالدوين: «لقد أدّى العمل الكبير بالذكاء الاصطناعي، باستثناء أداة تعزِّز الآخرين، إلى التركيز على حوار غير أكاديمي والقطاعات الأخرى، وعزّز التنافس الاستقطابي الكبير المواهب المتخصصّة في هذا المجال».

وأضافبالدوين: «إنه الوقت المناسب لنرسِّخ مكانتنا الرياضية في المجال الأكاديمي في الذكاء الاصطناعي؛ فجامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي تعمل على تطوير برامجها الطبية، وزيادة عدد طلابها وخريجيها وأعضاء هيئاتها التدريسية. إن الدعم الذي نقدده الترحيب، من خلال علاقاتنا المتينة بجهات العمل والخبرات العملية التي تكتسبها والوقت هو التأثير الذي يؤهله في العمل على الأبحاث في هذا المجال، مما يجعله ملموسًا في تطوير الحلول التي تعتمد على الذكاء الاصطناعي. فجميع الطلاب كتائبون وهم يتم تعينهم بالمهارات الأساسية ومجهزين ليتحملوا مسؤولية الإشراف على الذكاء الاصطناعي الذي يتركون أداةً من الكون أن تُحدِث تغييراً جذرياً في عالمنا».

إطار العمل المشترك الذي تشاركها لتعزيزمكان دولة الإمارات كمركزٍ عالميٍّ في مجال الذكاء الاصطناعي،استهدفت الجامعة، من خلال برنامجها التدريبي للحفلات 2024، 31 نقطة ومؤسَّسة حكوميةمن الشركات والمؤسَّسات الكبرى في الدولة، مثل شركةبترول الوطنية أبوظبي (أدنوك)، وتران الاتحاد، و«Core42»،ومجموعةإي آند،وشرطة دبي، ومطارات دبي.

إضافة إلى ذلك، يعمل طلاب الجامعة في شركات الهاتف وأخرى ناشيون في مجال البيانات في دولة الإمارات، ومن ثم أصبح «ليبر آي آي» و«إنفرتبل إيه آي» و«لابيب إيه آي» و«إكسافاي» و«فيجن لابس» و«مايندوير». وشجَّع هذا التطوُّر السريع للذكاء الاصطناعي عدداً معروفاً من خريجي الجامعة، الذين يبلغ عددهم 212 خريجاً، على البقاء في الدولة العسكرية في هذا المجال، ليسرِّعوا عجلة المستقبل، ويسهمون في مواجهة التحديات العالمية المتفوقة.

ويحرص فريق الخدمات التطوعي في الجامعة على المساعدة والخريجين للحصول على فرص مناسبة، ما يتيح لهم التخطيط لمسيرتهم المهنية وتنفيذها وتوصلها، حيث يوفِّر الفريق الدعم التطوعي من خلال تدريبهم ويطلبون منهم لسوق العمل، وتزويدهم بالمهارات العاجلة العاجلة فورا. ويعزِّز فريق التواصل بين الشركات والمؤسَّسات من جهة، والطلاب والخريجين من جهة أخرى، من خلال الفعاليات والجلسات التعريفية وورش العمل والفعاليات التي تبني علاقات مشتركة.