“محظوظ” يتوج المليونير الأسبوعي المضمون الثالث في السحوبات رقم 121 ويعلن عن الفائز الأول ضمن عرض رمضان الذهبي الجديد
26 مارس، 2023توج “محظوظ”، السحب الأسبوعي الرائد في دولة الإمارات العربية المتحدة، والذي قدم إجمالاً منذ إطلاق عملياته الجوائز النقدية الأكبر والأكثر انتظاماً، في نسخته التي تحمل الرقم 121، المليونير الأسبوعي المضمون الثالث ضمن هيكلة جوائزه الجديدة التي تم إطلاقها مؤخراً، وشهدت السحوبات فوز 1,063 مشاركاً بجوائز نقدية بلغت قيمتها الإجمالية 1,463,000 درهم.
وبينما لم يتمكن أي مشارك من الفوز بالجائزة الكبرى الجديدة التي تبلغ قيمتها 20 مليون درهم هذا الأسبوع، فاز في السحب الكبير 10 مشاركين بالجائزة الثانية التي تبلغ قيمتها 200 ألف درهم إماراتي بعد مطابقة أربعة من أصل الأرقام الخمسة الفائزة وهي 2، 4، 21، 24، 35 ليحصل كل منهم على مبلغ 20 ألف درهم إماراتي. كما فاز 1,052 مشاركاً بـمبلغ 250 درهم لكل منهم بعد مطابقتهم لثلاثة أرقام.
وضمن هيكلة سحوبات التي شهدت تغييراً جذرياً، حيث يصبح أحد سعداء الحظ مليونيراً مضموناً أسبوعياً، شهدت سحوبات “محظوظ” التي تحمل الرقم 121 تتويج محمد من بنغلاديش، والذي يحمل رقم هوية السحب 32284456 بجائزة سحب القرعة المضمون التي تبلغ قيمتها 1 مليون درهم. كما أصبحت ماري جريس، والتي تحمل رقم هوية السحب 32359322 الفائزة الأولى بعملات ذهبية تزن 100 غرام، وذلك ضمن عرض رمضان الذهبي الجديد من “محظوظ”، والذي يتيح الفرصة للمشاركين للفوز بعدة عملات ذهبية أسبوعياً.
وسيكون المشاركون على موعد مع جوائز ذهبية مختلفة على مدار شهر رمضان المبارك، الأمر الذي يزيد من فرصهم في تغيير حياتهم للأفضل من خلال الجوائز الأسبوعية السخية التي يقدمها “محظوظ” بالفعل، وسيحصل مشارك محظوظ الأسبوع المقبل على فرصة للفوز بعملات ذهبية تزن 200 غرام.
وتبقى قواعد المشاركة هي نفسها، غير أن الجوائز التي سيتم تقديمها حصرياً من خلال سحوبات “محظوظ” التي تقام كل سبت عند الساعة 9:00 مساءً أصبحت الآن أفضل وأكثر جرأة. ويمكن المشاركة في سحوبات “محظوظ” عبر شراء عبوة مياه واحدة مقابل 35 درهم للدخول في السحوبات الأسبوعية التي تتألف من السحب الكبير لفرصة الفوز بالجائزة الكبرى التي تبلغ قيمتها 20 مليون درهم، وسحب القرعة الأسبوعي في حلته الجديدة، والذي يقدم جائزة مضمونة بقيمة 1 مليون درهم لفائز محظوظ كل أسبوع.
يلتزم “محظوظ” بتغيير حياة الناس للأفضل، وذلك من خلال منحهم الرخاء وراحة البال